قصص مصورة - تسلسل أحداث

قصص مصورة  - تسلسل أحداث
لزيادة القدرات والحصيلة اللغوية









** طريقة التعامل مع الطفل المزعج :-


الكثير من الأمهات والأباء بعانون من مشكلة الطفل المزعج والطفل المثير للمشاكل فهو يسبب لهم الكثير من المشاكل مع الأسرة او في المدرسة
لابد ان نفرق بين الطفل الذي يثير إزعاج او صخباً أثناء اللعب او التحدث بصوت عالي او مرتفع مع الطفل المزعج والمثير للمشاكل
الطفل المزعج هو من يجد كل من حوله صعوبة في التعامل معه ودائماً ما يشكو منه زملائه في المدرسة و المعلمين له في المدرسة وحتى الأقارب
الطفل المزعج دائماً ما يتعب أعصاب كل من حوله ويجعلهم يستخدمون الشدة والعنف في التعامل معه حتى يهدأ والكثير من الأطفال المزعجين لايجدي معهم طريقة العنف والشدة
" صفات الطفل المزعج :
1- طفل يثير الكثير من الأزعاج والصخب والضجة أثناء اللعب مع الأصدقاء
2- قليل التركيز ويتحرك كثيراً في اي مكان وهو غير منظم
3- مثير للضوضاء والشغب ويتحدث بكثرة وبصوت مرتفع
4- متسرع لغاية ويقوم بالأجابة على الأسئلة قبل أستكمالها ويقاطع حديث الأخرين
5- سريع التغير من الحزن إلى الفرح والعكس
6- الطفل المزعج هو المثير للمشاكل في البيت و المدرسة والنادي و كل
من حوله
" علاج الطفل المزعج :
1- توفير جو نفسي مناسب في المنزل به الكثير من الحب والحنان والهدوء والأستقرار من كلا الوالدين
2- عدم الأستخفاف بالطفل أمام الأخرين وحاولي عدم التقليل من طفلك أمام اي شخص غريب حتى لايشعر بالنقص او الضيق
3- عدم اللجوء للعنف او الضرب المستمر عند كل خطأ يقع فيه الطفل
4- حاولي عدم الأفراط في تلبية كل أحتياجات ومطالب الطفل وحاولي تأجيل بعض المطالب لوقت أخر
5- حاولي بث الثقة في طفلك وجعله يعتمد على نفسه حتى ينجح في السيطرة على انفعلاته
Shaimaa padie 

ملفات أكاديمية مهمة إضغط هنا






ملفات للمتألق الاخصائي النفسي الإكلينيكي
محمود يوسف
 للمزيد تابعنا على الأكاونت الشخصي على الفيس بوك
إضغط هنا  abdelrahman hekal
 انتظروا المزيد بإذن الله
للتحميل إضغط على أسم الملف
                                        
وإنضم للجروب على الفيس بوك
إضغط هنا  نرعاك بشعلة تربية
وتابع قناتنا على اليوتيوب
إضغط هنا  نرعاك بشعلة تربية
مدونة نرعاك بشعلة تربية
عبدالرحمن هيكل

أسباب فرط الحركة وتشتت الإنتباه



1)- العوامل الجينيّة:
فوجود تاريخ عائليّ لدى أحد الأبوين أو كليهما يزيد احتماليّة إصابة الأبناء بهذه المُشكلة.
2)-  العوامل العضويّة:
حيث أوضحت الدّراسات بأنّ الأطفال الذين يُعانون من فرط الحركة لديهم اضطرابات في تخطيط الدّماغ تفوق الأطفال العاديّين، وعمد البعض على عزو سبب النّشاط الزّائد لتلف دماغيّ بسيط، ولكن لم تُقدّم أدلّةٌ فعليّةٌ على ذلك.
3)-  العوامل النفسيّة:
مثل الضّغوط النفسيّة التي يتعرّض لها الطّفل، وأنماط التّنشئة الخاطئة. العوامل البيئيّة: مثل التسمّم بالرّصاص، والمواد الصناعيّة، وردّات الفعل التحسُسيّة لبعض أنواع الأطعمة.
طرق علاج فرط الحركة وتشتّت الانتباه:
1)-  العلاج السلوكيّ:
وهو علاج يُعنى بتعديل السّلوك واستخدام طُرق مُبتكرة لتعزيز التصرّفات الجيّدة لدى الطّفل ونبذ الخاطئة، ويشترك في تعليمه كلّ من الأهل والمدرسة والطّبيب، كإيجاد أساليب لتحسين الأداء الدراسيّ، أو التّدريب على التّفاعل من البيئة الإجتماعيّة وتعلّم آدابها وقوانينها. من أهم أساليب العلاج السلوكيّ في الحدّ من مُشكلة النّشاط الزّائد وتشتّت الانتباه ما يأتي:
-التّنظيم الذاتيّ: ويشمل الملاحظة الذاتيّة، والمُتابعة الذاتيّة، والتّعزيز الذاتيّ، حيث يتعلّم الطّفل أن يقوم بضبط نفسه في ظروف مُعيّنة، ثم يُعمَّم هذا الضّبط على المواقف المُشابِهة؛ فينتبه لنفسه ولتصرّفاته، ويُكافَأ عندما يتصرّف بطريقة تُحسِّن من أداؤه. يتمّ ذلك دون تدخّلٍ علاجيّ خارجيّ.
-التّعزيز الرمزيّ: ويعني استخدام رموز ماديّة مُعيّنة، كالنّجوم على لوحة النّشاطات ليستبدلها لاحقاً بأشياء يرغب فيها، فمثلاً كلّ عشر نجوم يستطيع أن يطلب شيئاً يُريده ويُقدَّم له. وقد أثبت هذا الأسلوب فعاليّةً في علاج فرط الحركة وتشتّت الانتباه. الاسترخاء: ويدرَّب في هذا الأسلوب على أن يُهدِّئ الطّفل نفسه عن طريق تخيّل أشياء مُريحة، أو قد يستعمل الاسترخاء العضليّ أيضاً لتهدئة الأطفال.
-التّعاقد السلوكيّ: وفي هذا الاسلوب يتعاقد الأهل أو المُعلّم مع الطّفل بعقد مكتوب يتّفق الطّرفان على بنوده، ويجب أن يكون عادلاً وإيجابيّاً وواضحاً، يقوم فيه الطّفل بتأدية مَهمّة مُعيّنة بالمُقابل يحصل على شيء مُعيّن.
التّغذية الصحيحة : وتتضمّن أن يقوم الأهل أو المُعلّم بالشّرح للطّفل عن نتائج السّلوك الذي يقوم به، مثل أن يرى الطّفل نفسه في الفيديو ويرى كيف تصرّف ليستطيع فهم السّلوك من زاوية أُخرى، وبالتّالي يُحاول السّيطرة عليه.
2)-  العلاج النفسيّ:
قد تنشأ عند الطّفل مشكلات نفسيّة أو مشكلات في العلاقات الاجتماعيّة بسبب الحالة التي يُعاني منها، والعلاج النفسيّ يُساعد الطّفل على تخطّي هذه المُشكلات.
3)- العلاج بالتّغذية:
وهنا يتركّز العلاج على تغيير نمط الغذاء الذي يتناوله الطّفل بإبعاده عن المواد المُشبَعة بالألوان الصناعيّة، والمُنكِّهات الكيماويّة، والمواد الحافظة، وتوجيه الطّفل للطّعام المُفيد من الخضار والفواكه، واللّحوم البيضاء، والأسماك، إضافةً إلى ضرورة إدخال عسل النّحل في غذائه اليوميّ لأثره المُباشر في تخفيف هذا الاضطراب السلوكيّ.

مستر/محمد عزت

ملف للمهارات الأكاديمية

للتحميل إضغط هنا 👇
الخط والكتابة خطوة بخطوة

مدونة نرعاك بشعلة تربية
الأخصائي عبدالرحمن هيكل
اخصائي تنمية المهارات ومدرس دعم دمج تعليمي

للمزيد تابعنا على الأكاونت الشخصي على الفيس بوك
إضغط هنا 👈 abdelrahman hekal

وإنضم للجروب على الفيس بوك
إضغط هنا 👈 نرعاك بشعلة تربية

وتابع قناتنا على اليوتيوب
إضغط هنا 👈 نرعاك بشعلة تربية